عزز أفكارك الإيجابية لتكن سعيدا
مارسها الآن :
كي تشعر بالسعادة والرضا التام عن نفسك عزّز الأفكار الإيجابية لديك
وهمِّش تلك السلبية
( يقول علماء السلوكيات البشرية في تحليلهم للنفس الإنسانية )
أنت كما تفكرلذا اصنع تفكيرك بنفسك ، كن مؤثراً و لا تخضع للتأثير
هذا الشيء ليس صعباً
فقط اخلُ بنفسك لبعض الوقت وازرع فيها بعض الإيجابيات
ويجب أن تعلم دوماً أن الإنسان السعيد هو القادر على صنع لحظاته السعيدة
بنفسه لا من محيطه
فالسعادة تأتي من الداخل
عندما تستيقظ صباحاً قُل يالله ما أجمل هذا اليوم
عليك دائماً أن تشعر بالسعادة وتقول أنا أسعد إنسان
لا أحد يحرم السعادة لأحد فهي حق لا تُعطى ولا تُشترى
هي داخلية من داخل النفس
( فكل يوم لوحة رائعة لا تسمح أن تُدَنَس باللون الأسود )
حقك أن تكون سعيد و من يعطي هذا الحق هو نفسك
حلمه كان: “جعل كل بضائع العالم بين يديك عن طريق
الإنترنت والحصول على ما تريد”
مع أنه كان يعمل في وظيفة جدا محترمة. والجميع كان يحلم
بمركزه الوظيفي. حيث كان يعمل كرئيس شركة استثمارات
في مدينة نيويورك…في يوم وليلة قرر ترك وظيفته وقام بفتح
الموقع فاتهمه الناس بالجنون وضحكوا عليه.
بدأ من كراج بيته يجمع فيه الكتب ليبيعها عن طريق موقعه، ليصبح بعد ذلك أكبر
موقع تجاري في العالم مع دخل سنوي يفوق الـ 8 مليارات دولار
كانت البداية في البحث في أيميل الشركة والدراسة عن الطلبات
التي تجرى عن طريق الانترنت,لم يجد أي طلب للكتب لأنه من
الصعب جدا إرسالها عن طريق البريد الالكتروني.ولهذا قرر بيع
المنتجات عن طريق الانترنت.
القرار الذي اسماه مديره,قرار
غبي. في اليوم التالي ذهب إلى الشركة الكبيرة الأمريكية لبيع
في لوس Booksellers convention الكتب
في أنجلوس لفهم الصناعة أكثر بعد ذلك رجع إلى نيويورك,حصل
من أهله وأهل زوجته على مبلغ قدره 300.000 دولار.
أختار هذا الاسم عن طريق البحث في موقع ياهو,حينها كان يستخدم
المحرك أسلوب التسلسل الأبجدي. وكان هذا الاسم أول ما ظهر
له في نتائج البحث,هو أسم لنهر قوي في أمريكا الجنوبية.بدأ
فورا العمل من كراج بيته الجديد الذي يتكون من غرفتين,كتب
الرموز للموقع التجريبي وطلب من 300 شخص من عائلته
تجريب الموقع. أعلن عن الموقع في 16 تموز 1995 وقال
لأصدقائه بأن يشهروه ولم يصرف أي شيء على الإعلانات وفعلا
أصبح يبيع كتب في 50 دولة وأكثر من 45 بلدة أخرى في
أول 30 يوم. بعد شهرين فقط حققت الشركة إيرادات
بلغت 20.000 دولار في الأسبوع.
أهله بسرعة على ان يكون على طريق المليونيرات.أمازون اليوم لديه 12.000 موظف
وبلغت إيراداته 8,8 مليار وأصبح الآن أكبر مكتبة على الأرض
وأكبر سوق متنوع، وهو ماضي بقوة لتحقيق هدفه الأكبر وهو جعل
بضائع العالم بين يديك من خلال موقع واحد.
غالباً ما يكون الإنسان حريصاً على أمواله أكثر من حرصه على مبادئه.رالف والدو إمرسونفليسوف أمريكي
منقول للفائدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق