دبي - العربية.نت
أعلنت شركة "جوجل" أنها تسعى إلى توظيف 6000 شخص في عام 2011 إن سارت خططها على ما يرام، في الوقت الذي تخفض فيه نظيرتها شركة "ياهو" موظفيها بنسبة 1%.
وقال نائب رئيس جوجل لشؤون الأبحاث والتطوير آلان يوستيس: "عيّنت "جوجل" في 2010 أكثر من 4500 شخص في أقسام المبيعات والهندسة على وجه التحديد، وفي عام 2007 وظفت الشركة أكثر من 6000 مهندس. أنا شخصيا أحبها بسبب الفريق الذي يعمل فيها، والوجود مع هذا الفريق هو أهم عوامل الإلهام، وهذا أحد الأسباب الذي يجعلني متحمسا لعام 2011، لأنه سيكون العام الذي يشهد أكبر عدد من التعيينات في تاريخ الشركة".
وتعود هذه الأرقام المرتفعة من حيث كمية التعيينات المرتقبة إلى خطط الشركة المستقبلية في التوسع في مجال عرض الإعلانات على الهواتف النقالة، وذلك حسب ما ذكر في مواقع متخصصة بأخبار التكنولوجيا.
وأضاف يوستيس: "يعمل أندرويد حاليا على أكثر من 100 جهاز، مع أكثر من 300 ألف عملية تفعيل كل يوم. ويحظى متصفح كروم حاليا بأكثر من 120 مليون مستخدم والعدد يزداد، وقد تحولت أكثر من مليار شركة في العام الماضي إلى الاعتماد على تطبيقات جوجل".
وتحتاج كل هذه الخطوط إلى تعزيز فرق العمل فيها من أجل ضمان جودتها وتوفير الدعم الفني اللازم وإنجاز زيادة في نسب المبيعات.
وقال نائب رئيس جوجل لشؤون الأبحاث والتطوير آلان يوستيس: "عيّنت "جوجل" في 2010 أكثر من 4500 شخص في أقسام المبيعات والهندسة على وجه التحديد، وفي عام 2007 وظفت الشركة أكثر من 6000 مهندس. أنا شخصيا أحبها بسبب الفريق الذي يعمل فيها، والوجود مع هذا الفريق هو أهم عوامل الإلهام، وهذا أحد الأسباب الذي يجعلني متحمسا لعام 2011، لأنه سيكون العام الذي يشهد أكبر عدد من التعيينات في تاريخ الشركة".
وتعود هذه الأرقام المرتفعة من حيث كمية التعيينات المرتقبة إلى خطط الشركة المستقبلية في التوسع في مجال عرض الإعلانات على الهواتف النقالة، وذلك حسب ما ذكر في مواقع متخصصة بأخبار التكنولوجيا.
وأضاف يوستيس: "يعمل أندرويد حاليا على أكثر من 100 جهاز، مع أكثر من 300 ألف عملية تفعيل كل يوم. ويحظى متصفح كروم حاليا بأكثر من 120 مليون مستخدم والعدد يزداد، وقد تحولت أكثر من مليار شركة في العام الماضي إلى الاعتماد على تطبيقات جوجل".
وتحتاج كل هذه الخطوط إلى تعزيز فرق العمل فيها من أجل ضمان جودتها وتوفير الدعم الفني اللازم وإنجاز زيادة في نسب المبيعات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق