احتلت السعودية المرتبة 59 من بين 159 دولة في مؤشر دولي يقيس أداء خدمة الاتصالات في حين حلت الرابعة عربيا .
وقال تقرير نشرته صحيفة "الوطن" على رغم الطفرة الهائلة التي حققتها المملكة في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات إلا أنها احتلت المرتبة الـ59 عالمياً والرابعة عربياً على مؤشر تقنيات المعلومات والاتصالات (IDI) الذي أصدره الاتحاد الدولي للاتصالات .
وقد جاء ترتيب المملكة ضمن تقريره السنوي عن القطاع والذي يقيس أداء 159 دولة حسب مستويات تبنيها للتقنيات والاتصالات ويقارنها مع النقاط التي أحرزتها عامي 2007 و2008.
ورغم أن المملكة تقدمت خليجياً على كل من الكويت وعمان ولكنها جاءت خلف كل من الإمارات التي تصدرت الدول العربية بحلولها في المرتبة الـ29 والبحرين (33) وقطر (45)।
وتوقع الاتحاد في تقريره بعنوان "قياس مجتمع المعرفة 2010" أن يرتفع عدد مستخدمي الهاتف الجوال من 4.6 مليارات مشترك في العام الماضي إلى خمسة مليارات في العام الجاري بعد تحسن انتشار التقنية والاتصالات بمعدلات جيدة بسبب انخفاض أسعار المكالمات وتكلفة الإنترنت على مستوى العالم.
ويشير تقرير الاتحاد الذي يتخذ من جنيف مقراً له إلى أن أسعار إنترنت النطاق العريض تراجعت بمعدل 42% بين عامي 2008 و2009، مع ارتفاع الطلب في الدول النامية، بينما انخفضت أسعار الاتصال في الهواتف الجوالة على مستوى العالم بنسبة 25% لنفس الفترة وانخفضت أجور الهاتف الثابت بنسبة 20%.
ويقيس مؤشر تقنيات المعلومات والاتصالات IDI، أداء 159 دولة حسب مستويات تبنيها للتقنيات والاتصالات ويقارنها مع النقاط التي أحرزتها عامي 2007 و2008، حيث تحسن مستوى المؤشر في معظم الدول، مع تصدر الهاتف الجوال كمحرك دافع لتبني تقنية المعلومات والاتصالات.
ويعتمد المؤشر على 11 عاملا ليكون وسيلة قياس لانتشار وتبني التقنية عالميا وإقليميا وعلى المستوى الوطني لكل دولة مع المساهمة في تتبع التطور التدريجي الحاصل.
الدول العشرة التي تصدرت القائمة تضم 8 دول من أوروبا حيث تتصدر القائمة السويد للسنة الثانية على التوالي، بينما حجزت كوريا واليابان المرتبتين الثالثة والثامنة على الترتيب.
وقال تقرير نشرته صحيفة "الوطن" على رغم الطفرة الهائلة التي حققتها المملكة في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات إلا أنها احتلت المرتبة الـ59 عالمياً والرابعة عربياً على مؤشر تقنيات المعلومات والاتصالات (IDI) الذي أصدره الاتحاد الدولي للاتصالات .
وقد جاء ترتيب المملكة ضمن تقريره السنوي عن القطاع والذي يقيس أداء 159 دولة حسب مستويات تبنيها للتقنيات والاتصالات ويقارنها مع النقاط التي أحرزتها عامي 2007 و2008.
ورغم أن المملكة تقدمت خليجياً على كل من الكويت وعمان ولكنها جاءت خلف كل من الإمارات التي تصدرت الدول العربية بحلولها في المرتبة الـ29 والبحرين (33) وقطر (45)।
وتوقع الاتحاد في تقريره بعنوان "قياس مجتمع المعرفة 2010" أن يرتفع عدد مستخدمي الهاتف الجوال من 4.6 مليارات مشترك في العام الماضي إلى خمسة مليارات في العام الجاري بعد تحسن انتشار التقنية والاتصالات بمعدلات جيدة بسبب انخفاض أسعار المكالمات وتكلفة الإنترنت على مستوى العالم.
ويشير تقرير الاتحاد الذي يتخذ من جنيف مقراً له إلى أن أسعار إنترنت النطاق العريض تراجعت بمعدل 42% بين عامي 2008 و2009، مع ارتفاع الطلب في الدول النامية، بينما انخفضت أسعار الاتصال في الهواتف الجوالة على مستوى العالم بنسبة 25% لنفس الفترة وانخفضت أجور الهاتف الثابت بنسبة 20%.
ويقيس مؤشر تقنيات المعلومات والاتصالات IDI، أداء 159 دولة حسب مستويات تبنيها للتقنيات والاتصالات ويقارنها مع النقاط التي أحرزتها عامي 2007 و2008، حيث تحسن مستوى المؤشر في معظم الدول، مع تصدر الهاتف الجوال كمحرك دافع لتبني تقنية المعلومات والاتصالات.
ويعتمد المؤشر على 11 عاملا ليكون وسيلة قياس لانتشار وتبني التقنية عالميا وإقليميا وعلى المستوى الوطني لكل دولة مع المساهمة في تتبع التطور التدريجي الحاصل.
الدول العشرة التي تصدرت القائمة تضم 8 دول من أوروبا حيث تتصدر القائمة السويد للسنة الثانية على التوالي، بينما حجزت كوريا واليابان المرتبتين الثالثة والثامنة على الترتيب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق